هذي القصص معروفه لكن اني غيرت فيها وسويتها من خيالي
1-قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره
في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل إلى الشرير و بدأ
بقتاله و فجأة قالت الأميرة
: توقفوا قليلاَ ,
وسألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذاً أنت داخل على طمع .
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير
من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء قصة
2-ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت
معه على قتل جدتها كي ترثها
و تعطيه نسبته من العملية
3- قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين
حرامي
اقتنع علي بابا بهم و صارت قصة الواحد
و الأربعين حرامي
4- الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنووايت و لم
يقتلها
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في
البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنووايت . فذهبت إلى أخصائي
تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها
و نسيت أمر سنووايت
أما سنووايت فقد عاشت بسعادة وهناء
وتزوجت السبع أقزام
5- علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة
طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له
ولكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و
أغلقت
القصر بالشمع الأحمر و فرضت على
علاء الدين غرامات مالية كبيرة
لأنه بنى القصر بدون
ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ
يكفي لدفع غرامة المحافظة.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ
وحتى
أنا لا أستطيع دفعه
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر اهرب
به إلى بلاد بعيدة
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب
الاقتصاد
الوطني بتهريب القصور
إلى خارج
البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين
بالقنينة
6- قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر
ببالها
خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة
و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية
البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى
غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت
الى الحفلة
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها
و ليست إلا
واحدة منهن
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها
الزواج
فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد
أنه
يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها
عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى
أن خطبها عبد المنصف بائع الخضار
اتمنى ان اعجبتكم القصه